¨°•√♥مٌنَتٍدياتُ ماُسة الحًب ♥√•°¨
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التفضل بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا
ادارة المنتدي
¨°•√♥مٌنَتٍدياتُ ماُسة الحًب ♥√•°¨
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التفضل بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا
ادارة المنتدي
¨°•√♥مٌنَتٍدياتُ ماُسة الحًب ♥√•°¨
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةmaste-alhoopأحدث الصورالتسجيلدخولدردشة ماسة الحبمصحف القران الكريم _الطقس ودرجة الحرارة في جميع انحاء العالم_مشاهدة حرم مكة المكرمة مباشر_صور ماسة الحب _

 

 الشـرطـة ومسـؤولون محليـون يتخبطون فـي تحديـد "الإيـمــو"

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
روميو
¨°•√♥صاحب الموقع♥√•°¨
¨°•√♥صاحب الموقع♥√•°¨
روميو


عدد المساهمات : 851
نقاط : 2176
تاريخ التسجيل : 06/07/2011

الشـرطـة ومسـؤولون محليـون يتخبطون فـي تحديـد "الإيـمــو" Empty
مُساهمةموضوع: الشـرطـة ومسـؤولون محليـون يتخبطون فـي تحديـد "الإيـمــو"   الشـرطـة ومسـؤولون محليـون يتخبطون فـي تحديـد "الإيـمــو" I_icon_minitimeالخميس مارس 08, 2012 4:18 pm

تزدحم مجموعة من الشباب عند أحد الحلاقين في منطقة شعبية في شرقي الرصافة ، انه يوم الاثنين، واعتاد منذ سنوات أن يكون اليوم عطلته، كما يتفق معظم الحلاقين على هذا اليوم كإجازة أسبوعية...اضطر الحلاق أن يستيقظ مبكرا بعد إصرار البعض من زبائنه الشباب والمراهقين على أن يحلقوا اليوم،لم يطل بمراوغاته كثيرا مقابل إصرارهم،وبعد نصف ساعة كان أول زبون شاباً ذا شعر طويل لامع يجلس على الكرسي .تفاجأ الحلاق بطلب الزبون " أريد أن أقص شعري (خفيف) "،الشاب كان يرفض دوما ان يقلل من طول شعره ،ويناكف بعض أصدقائه الشباب ممن سقط شعرهم مؤخرا ، بان لديه شعرا كثيفا يمكن ان يعيره لأي أصلع .
الشباب في تلك المنطقة المزدحمة بالسكان طلبوا في ذلك اليوم طريقة الحلاقة نفسها "الشعر الخفيف " واستغراب الحلاق الطلب المكرر لم يدم طويلا ، بعد انتشار خبرملاحقة الشرطة وبعض المجاميع لذوي الشعر الطويل ، "يشبعونهم ضربا ،ويحلقون مرغمين "نمرة صفر " في الشارع" ، الا ان الأمر قد تطور بشكل دراماتيكي لاحقا، بقتل البعض من الشباب بـ"البلوكة ".

لماذا يقتلون ؟
شهود عيان ذكروا لـ"المدى " يوم أمس بان قوائم بأسماء بعض الشباب ممن يتهمون بانتمائهم لظاهرة "الايمو " علقت على جدران المنازل في مدينة الصدر والشعلة والكاظمية ،وهم مهددون بالقتل واحدا تلو الآخر. الشهود أكدوا بان هذه القوائم تحدد مجموعة شباب يطيلون شعرهم وبعضهم يطلق على نفسه "ايمو "، مشددين على ان حوادث قتل جرت في تلك المناطق بواسطة حجر "البلوك ". بينما ذكر آخرون ان الشرطة تلاحق الشباب ذوي الشعر الطويل في الشوارع ويقومون بحلق شعرهم "صفر " في الشارع ،فضلا عن ضربهم ، كما حدث لشاب في الشورجة وسوق شلال بمنطقة الشعب.
شهود العيان ممن تحدثوا لـ"المدى " عن ازدياد حالات القتل وجهوا أصابع الاتهام إلى بعض الجماعات المسلحة في تلك المناطق ، من جانبه اكد قيادي في التيار الصدري ان جيش الامام المهدي قد جمد بالكامل قبل 3 سنوات ، ولم يبق غير لواء اليوم الموعود المقاوم للاحتلال الذي جمد ايضا قبل شهرين من مغادرة الامريكان البلاد،والبقية حولوا الى ما اسماهم بـ"الممهدون " لتلقي الدروس الفقهية والدينية لمدة خمس سنوات، مشددا ان غير الملتحقين بتلك الدروس سيكونون خارجين على اتباع "الصدر". النائب امير الكناني أوضح في اتصال مع "المدى " ان الرجال الذين يتشبهون بالنساء (كما يفسر الكناني الايمو) هم "ملعونون " وفق قول للرسول محمد (ص) حول تلك الفئة. رافضا التبرير لجواز قتلهم تحت اي ظرف من الظروف، ولكن يمكن ان يتم فرض "التعزير" –على حد قوله - وهي مجموعة من العقوبات تفرض في حالة كون الدولة تعتمد الحكم الاسلامي ،وهي عقوبات"الجلد والحبس " ، مستبعدا تلك الاجراءات في العراق لاننا وحسب قوله "نعيش في دولة قانون يحكمها دستور وقانون العقوبات هو النافذ ". من جانب آخر رمى النائب عن الاحرار المسؤولية في تلك الاحداث على بعض الجماعات المتطرفة التي تحاول دوما إثارة المشاكل ، كما حدث في الاعتداءات على مكاتب السيد الصرخي وبعض المرجعيات الدينية .
وتعرضت مكاتب (شرعية) وحسينية ومسجد تعود للمرجع الديني محمود الحسني الصرخي في محافظات ذي قار والقادسية والبصرة، إلى عمليات إحراق.وفي غضون تلك الأحداث تعرضت منازل العديد من ممثلي المرجع الديني علي السيستاني في بعض محافظات الجنوب والفرات الأوسط لعمليات استهداف بعبوات ناسفة وقنابل يدوية.
تطورات لاحقة ....
بالمقابل أكد مصدر مسؤول في المجلس البلدي لمدينة الصدر "رفض ذكر اسمه" بان الشباب في "الصدر " يحملون في "الموبايلات " قوائم بأسماء بعض الشباب الذين ستتم تصفيتهم في الوقت القادم بسبب انتمائهم لـ"الايمو " ، معتقدا انه مجرد تهديد من قبل جهات تبدو لدى عضو المجلس البلدي مجهولة وغير معروفه تريد ان تنتقم من بعض الشباب المنتمين لهذه الظاهرة.
المصدر شدد في حديثه مع "المدى " على انهم وجدوا قبل يومين شابتين مقتولتين في منطقة جميلة ، موضحا " ذهبت بنفسي إلى موقع الحادث ووجدت جثتين لفتاتين في العشرين من العمر ، مرتديتين سروال (ستريج ) ضيق و(قماصل ) جلدية سوداء ضيقة وقصيرة .
يبدو ان البعض من المسؤولين المحليين والأمنيين لايعرفون عماذا يبحثون بالتحديد وما معنى " الايمو " ؟ يضيف المصدر " اقتربت من الجثتين فوجدتهما إناثا وكنت اعتقد بأنهم ذكور متشبهون بالنساء " ، ويلفت بأنه منذ ايام يتجول في مدينة الصدر مع بعض المسؤولين الأمنيين باحثا عن ظواهر غريبة " شباب بثياب نساء" لكنه لم يرصد اي حالة ، مؤكدا في حالة وجودهم سوف يتصلون بالشرطة المجتمعية لاتخاذ اللازم.
وكشف مدير الشرطة المجتمعية التابعة لوزارة الداخلية مؤخرا ،من ان ظاهرة "الايمو" او ما سُميوا بـ" عبدة الشيطان" متابعة من قبلهم، ولديهم موافقات رسمية بالقضاء عليها بأقرب وقت ممكن ، لكون تأثيراتها على المجتمع بدأت تأخذ منحى آخر، وباتت تهدد بالخطر . وأضاف العقيد مشتاق طالب المحمداوي في تصريحات صحفية سابقة ان" ظاهرة الايمو اكتشفت من قبل عناصر مديريتنا في بغداد وتمت دراستها واعدت تقارير وبحوثا عنها ورفعت لوزارة الداخلية لاستحصال موافقات لمتابعة هذه الحالة وكيفية القضاء عليها."وتابع ان وزارة الداخلية"أخذت هذا الأمر بجانب من الأهمية والأولية وتم استحصال موافقة التربية تحديدا لاعداد خطة متكاملة بإشرافي شخصيا والسماح بدخولنا لكافة المدارس في العاصمة."
لقاء الساعة ...!
من جانبه شكا مصدر في المجلس البلدي لمدينة الكاظمية في لقاء جمعهم مع مسؤول رفيع في وزارة الداخلية يوم امس في اجتماع خاص لمناقشة ظاهرة "الايمو " وجود محلات في المدينة لبيع ملابس غريبة واكسسوارات تتعلق بـ"الايمو " دون ان يرصدوا شبابا يرتدون تلك الملابس.
المصدر من الكاظمية الذي فضل عدم ذكر اسمه لحساسية الموضوع أكد لـ"المدى " وجود مفارز من الشرطة منتشرة في المدينة بحثا عن هؤلاء الشباب ، مشددا بانهم لم يشاهدوا اي شخص يلبس تلك الثياب او الاكسسوارات،منوها الى ان الكثير من الشباب بدؤوا بقص شعرهم خوفا من انتقام بعض الجهات التي بدأت مؤخرا بالانتقام من "شباب الايمو ".
وكشف مسؤول محلي في المدينة نفسها قبل ايام ، عن ورود معلومات امنية مؤكدة وجود أشخاص "مصاصي دماء" في المدينة تابعين لـ "الإيمو"، فيما لفتت وزارة الداخلية الى ان ظاهرة "الايمو" يقتصر وجودها على الملابس.
وقال رئيس اللجنة الامنية في المجلس المحلي لمنطقة الكاظمية علي الشمري في حديث صحفي سابق ان "مفارز الامن الوطني والشرطة المجتمعية في المنطقة ابلغتنا عن تحركات مريبة لأشخاص يقلدون ظاهرة الايمو"، مبينا ان "تلك المعلومات تؤكد أن هؤلاء يقومون بامتصاص الدماء من معاصم بعضهم البعض".
وأكد الشمري أن ظاهرة الايمو هي "ظاهرة اجنبية على المدينة المقدسة"، ووصفها بأنها "غير اخلاقية"، لافتا إلى ان "أتباعها ينتهون بانتحار جماعي بحسب ما اطلعنا من معلومات بشأنها في امريكا الجنوبية".
وبين الشمري أن "الجهات المختصة وجدت رسوما لجماجم في بعض المدارس وكتابات باللغة الانكليزية لا تعرف طبيعتها"، لافتا إلى ان المجلس المحلي في الكاظمية "يخشى من امكانية تحول هؤلاء الى عبدة للشيطان خصوصا وان مواقع الانترنيت تبين ان اتباع هذه الظاهرة في الخارج هم من عبدة الشيطان".
وروى الشمري ان الجهات الامنية ابلغته بقيام احد الاشخاص من الايمو بالوقوف "وحيدا" في المساء من الساعة السابعة وحتى الثانية عشر ليلا في الشارع الرئيسي لمنطقة العدل ، وأكد ان "المعلومات تشير أيضا الى عدم اختلاطه بأي شخص وأنه يختفي طوال النهار عن الانظار".وابدى الشمري استعداده وباقي المسؤولين المحليين لـ"التحاور مع مقلدي الايمو لمعرفة طلباتهم وطموحاتهم"، وعلق بالقول "اذا وجدنا أن افكارهم طبيعية تحافظ على النظام العام فلن نستطيع منعهم"، مشيرا الى "انتشار هذه الظاهرة في مناطق أخرى من بغداد كالكرادة وزيونة". و"الايمو" كلمة جاءت من مصطلح "emotional" بما معناه حساس أو عاطفي ذو مشاعر متهيجة أو حساسة وهذه الجماعة تتبع نظام لبس معين وموسيقى معينة وتسريحة شعر معينة وأخذت الظاهرة في الانتشار بين الشباب المراهقين الذين أعمارهم ما بين 12-17 لكن الايمو مرحلة في حياة بعض المراهقين ولكنها قد تستمر بعد 17 أيضا والايمو ليست ديانة وليس للايمو ديانة محددة.
الإيمو والقمة العربية !
الجهات الأمنية في بغداد تؤكد عدم وجود حوادث قتل او تهديد لـ"شباب الايمو ".عبد الكريم ذرب عضو لجنة الامن في مجلس محافظة بغداد نفى في اتصال مع "المدى " قيام الشرطة بقص شعر الشباب او الاعتداء عليهم بالضرب ، مشددا على ان الظاهرة هي اجتماعية ويمكن علاجها عن طريق المدرسة ومنظمات المجتمع المدني ،وليس عن طريق الشرطة ،داعيا عبر "المدى " كل شخص تعرض للضرب او لاي اساءه التوجه الى مجلس محافظة بغداد لتقديم الشكوى.
ويرى الذرب بان العراق مقبل على محفل عربي كبير هو القمة العربية ،وهناك من يسعى الى اشاعة الفوضى ويخرب صورة البلد باي شكل من الاشكال . الى ذلك تحدث العقيد مشتاق المحمداوي في حديث لبعض وسائل الاعلام في وقت سابق بان الشرطة المجتمعية تقوم بعلاج الظاهرة بكل هدوء وجدية بدون تأثيرات على المجتمع والمواطنين ، ورغم ضبطنا حالات غريبة نعاني منها بسبب صعوبتها ، وبخاصة الاختلاط معهم اي مع الايمو ، لان جماعات الايمو لا يتحدثون الا مع ايمو اخر ولا يتحدثون مع شخص طبيعي اخر وهنا تكمن الصعوبة ، ودعا الى المزيد من التعاون من قبل الوزارات الاخرى.
وابدى الكثير من الشباب الذين يهتمون بـ"الموضة " تخوفهم من استهدافهم في وقت لاحق، بعدما يتهمون بانهم مصاصو دماء او عبدة شيطان او اي تسمية اخرى.وترى عضو لجنة حقوق الانسان في مجلس النواب اشواق الجاف ضرورة التعاطي مع هذا الموضوع بشكل حضاري ومدني وعدم اللجوء الى العنف والقتل .
الجاف وفي اتصال مع "المدى " شددت على ضرورة ان تتم محاورة تلك الفئة ان وجدت اصلا ، وان تنشغل الجهات الحكومية بتوفير العمل للشباب حتى لا ينصرفوا لسلوكيات غريبة تخرج عن تقاليد واعراف المجتمع. رافضة ان يتم التعامل معهم بالقوة وكأنهم ارهابيون.
ويتفق القيادي في دولة القانون عبدالهادي الحساني مع ما ذهبت اليه الجاف ، موضحا " نحن في العراق نحتاج الى وقفة كبيرة للتأكيد على ضرورة احترام الانسان وصون كرامته". الحساني وفي اتصال مع "المدى " اكد بان الدول الاوربية قد تعرضت للكثير من تلك الموجات التي يقودها شباب وباسماء مختلفة ، لكنهم وعلى حد تعبيره يعتمدون على مبدأ " ان كنت لا تخالف القانون فأنت حر ".
من جانب اخر يشكك بعض الناشطين المدنيين في قدرة الحكومة او الجهات الامنية على صد تلك الظواهر بسبب وجود الاتصالات الحديثة ومواقع التواصل الاجتماعي.الناشطة هناء ادورد تقول " نحن في زمن العولمة ، لايمكن ان نحصن انفسنا من التأثر بعادات وتقاليد الشعوب الاخرى ". وترفض ادورد في حديثها مع "المدى " معالجة تلك الظواهر بطريقة عنيفة ، مشددة على ان ذلك السلوك الذي يتسم بالعنف ضد المواطن العراقي ينتهك الدستور الذي اكد على صون كرامة وحرية العراقي.
وكانت مصر قد شهدت في فترة حكم انور السادات ظهور ما اسمتهم حينها بـ"عبدة الشياطين " ، وعالجت الامر كما الكثير من دول العالم الثالث بالطريقة الامنية ذاتها . ويرفض الناشط في مجال حقوق الانسان محمد السلامي استخدام المزاج في حل ظاهرة "الايمو " ،داعيا الى اعتماد القانون كفيصل في حل المشكلة، مشددا على ان المادة 38 من الدستور تؤكد على حرية الاعتقاد والرأي .
السلامي وهو سكرتير الجمعية الوطنية للدفاع عن حقوق الانسان يؤكد ان تلك الظواهر هي حركات احتجاج على ظروف اقتصادية واجتماعية يرفضها الشباب، لاسيما ان الشاب العراقي يشعر بالاهمال من قبل الحكومة، وعدم الايفاء بمتطلباته سواء في الدراسة او ما بعد التخرج.ويرى من الضروري ان يتم علاج تلك الظواهر عن طريق البحوث النفسية والاجتماعية وحل المشكلات الاقتصادية.

Read more: http://www.sotaliraq.com/mobile-news.php?id=46515#ixzz1oXE9HwCS
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://maste-hoop12.mam9.com
 
الشـرطـة ومسـؤولون محليـون يتخبطون فـي تحديـد "الإيـمــو"
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
¨°•√♥مٌنَتٍدياتُ ماُسة الحًب ♥√•°¨ :: منتدى المنوعات :: منتدى الرجال-
انتقل الى: